-

بالفيديو| سبب إدراج زين الدين فرحات في قائمة

بالفيديو| سبب إدراج زين الدين فرحات في قائمة
(اخر تعديل 2024-09-09 15:34:55 )

هل تريد ملخصا مني؟

نزل اللاعب الدولي الجزائري زين الدين فرحاب، سهرة الإثنين، ضيفا على برنامج “أحكي بالون” في قناة البلاد، تحدث خلاله عن جزء من مسيرته الدولية مع المنتخب الجزائري.

وكشف زين الدين فرحات أن اسمه مكتوب في ما أسماها قائمة المغضوبين عليهم في المنتخب الجزائري، الموضوعة في الاتحادية الجزائرية لكرة القدم “فاف”.

الأموال سبب إدارج فرحات في قائمة “المغضوبين عليهم”

وقال فرحات إن سبب وضعه في قائمة المغضوبين عليهم ، يعود إلى رفضه مخطط بعض الأشخاص في “فاف”، أرادوا الاستفادة معه ماديا من احترافه في القارة الأوروبية.

وتابع نجم نادي اتحاد العاصمة السابق، أن والده رفض بدوره مخطط أطراف “فاف”، وأصر على أن يستفيد لوحده ماديا من تحويله إلى أوروبا.

وأضاف زين الدين فرحات أن كثيرين لا يعترفون بقيمة اللاعب المحلي الذي ينتقل من الدوري المحلي للعب في ملاعب القارة الأوروبية، ولا يعترفون بالتضحيات الكبيرة التي قاموا بها كلاعبين محليين.

لا بيتكوفيتش ولا الاتحادية اتصلوا بفرحات

وعن أمل عودته مجددا لصفوف كتيبة “الخضر”، بعد تعيين فلاديمير بيتكوفيتش ناخبا وطنيا، قال فرحات إن كل مباراة كان يخوضها مع نادي أنجي الفرنسي، يضع منتخب بلده هدفا نصب عينيه.

وتأسف المهاجم الدولي على عدم سؤال المدرب الوطني والاتحادية الجزائرية عنهم، رغم أنهم 04 لاعبين جزائريين يلعبون في نادي أنجي الفرنسي.

وأكد زين الدين فرحات أنه لا بيتكوفيتش ولا “فاف” اتصلت بهم، مشيرا إلى أن زميله في النادي حيماد عبد اللي كان استثناء بوضعه في القائمة الموسعة.

وختم حديثه في السياق، أنه يعمل دائما مع فريقه بهدف العودة إلى صفوف كتيبة “محاربي الصحراء”، قائلا إن الأمر إذا تحقق فهو فخر له، وإذا لم يحدث فإنه يمر لتحقيق أهداف أخرى في حياته.

فرحات يوري تفاصيل مواجهته مع رونالدو

وعاد لاعب نادي أنجي إلى رواية تفاصيل مواجهته للنجم العالمي كريستيانو رونالدو، في دوية المنتخب الوطني الجزائري ومنافسه منتخب البرتغال.

وقال لاعب منتخب الجزائر إن مواجهة البرتغالي كريستيانو رونالدو كان بمثابة حلم تحقق بالنسبة له في تلك المواجهة، التي لعب فيها ظهيرا أيمنا وكان فيها قائد منتخب البرتغال مهاجما أيسرا.

وأكد ضيف برنامج “أحكي بالون”، أنه وفي كل مرة يتواجه مع رونالدو في ذلك اللقاء، كان يتحاشى النظر إلى وجهه، حتى لا يفقد تركيزه.