إحالة الوزير الأول السابق عبد العزيز جراد على
أُُنهيت بموجب مرسوم رئاسي، مهام عبد العزيز جراد بصفته سفيرا فوق العادة ومفوضا للجمهورية الجزائرية بمملكة السويد.
وأُحيل عبد العزيز جراد على التقاعد، وفقا لما جاء في الجريدة الرسمية.
وشهد السلك الدبلوماسي الجزائري تغييرات واسعة، كشفت عنها الجريدة الرسمية في عددها الـ71.
وأنهى رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، مهام المدير العام لأوروبا بوزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية في الخارج، محمد الأمين بن الشريف، وتكليفه بوظيفة أخرى.
كما أنهى الرئيس، مهام عبد الحكيم عموش بصفته مكلفا بالدراسات والتلخيص بوزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، لتكليفه بوظيفة أخرى.
وأنهى الرئيس مهام خالد بن عمادي، بصفته مكلفا بالدراسات والتلخيص بوزارة الشؤون الخارجية.
ونصّ مرسوم رئاسي آخر، إنهاء مهام نائبي مدير بوزارة الشؤون الخارجية وهما نورة إيمان بلوط وعبد المؤمن سنوساوي.
ونصّ مرسوم آخر على إنهاء مهام تركية ناصري بصفتها نائبة مدير للأمن ونزع السلاح بوزارة الشؤون الخارجية، بناءً على طلبها.
ومسّت الحركة، سفراء فوق العادة ومفوّضين من بينهم بومدين قناد بطشقند عاصمة أوزباكستان، وجمال مكتفي بهلنسكي جمهورية فنلندا وعبد العزيز بن علي شريف ببوينوس أيرس عاصمة الأرجنتين، ونور الدين يزيد ببهراري عاصمة زمبابوي.
ومسّت الحركة، محمد بوغازي كسفير فوق العادة ومفوض بالرياض السعودية، وصديق سعودي بناميبيا، وفيلالي غويني بعمان.
وأُحيل على التقاعد، حميد شبيرة بصفته سفيرا فوق العادة ومفوضا للجزائر بالقاهرة.
كما أُنهيت مهام محمد تيهامي بصفته قنصلا عاما للجزائر بتونس.
