وفد حماس يصل إلى مصر الاثنين لتسليم “رد الهدنة”
أفادت قناة القاهرة الإخبارية الخاصة بأن حركة حماس ستسلم، غدا الاثنين، ردها بشأن هدنة جديدة مقترحة في قطاع غزة وصفقة تبادل أسرى مع الكيان الصهيوني.
وحسب نفس المصدر، سيصل غدا وفد من حركة حماس برئاسة خليل الحية إلى القاهرة لتسليم رد الحركة بشأن مقترح التهدئة في قطاع غزة.
وأعلنت، أمس، حركة حماس، في بيان تسلمها رد الكيان الصهيوني الرسمي على موقف الحركة حول صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار والذي سلمته للوسيطين مصر وقطر في 13 أفريل الجاري، مشيرة إلى أنها حال الانتهاء من دراسته ستسلم ردها للوسطاء.
كما أفادت به صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية أن وفدا أمنيا مصريا حمل إلى حكومة الاحتلال الإسرائيلي مقترحا يتناول إطلاق سراح جميع الأسرى الإسرائيليين في غزة، وإطلاق سراح مئات من الأسرى الفلسطينيين، ووقف إطلاق النار لمدة عام.
و تقود مصر وقطر والولايات المتحدة مفاوضات غير مباشرة بين الكيان الصهيوني وحركة حماس، منذ أشهر، من أجل التوصل لاتفاق حول تبادل للأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وفي هذا السياق، هاجم زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد رئيس وزراء حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، مشيرا إلى أنه كان يمكن إبرام صفقة تبادل في ديسمبر الماضي لو لم تشدد حكومة نتنياهو موقفها.
وأكد لبيد أنه لو كان رئيسا للوزراء لرفض شن عملية عسكرية في رفح مقابل إعادة المختطفين
أفادت قناة القاهرة الإخبارية الخاصة بأن حركة حماس ستسلم، غدا الاثنين، ردها بشأن هدنة جديدة مقترحة في قطاع غزة وصفقة تبادل أسرى مع الكيان الصهيوني.
وحسب نفس المصدر، سيصل غدا وفد من حركة حماس برئاسة خليل الحية إلى القاهرة لتسليم رد الحركة بشأن مقترح التهدئة في قطاع غزة.
وأعلنت، أمس، حركة حماس، في بيان تسلمها رد الكيان الصهيوني الرسمي على موقف الحركة حول صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار والذي سلمته للوسيطين مصر وقطر في 13 أفريل الجاري، مشيرة إلى أنها حال الانتهاء من دراسته ستسلم ردها للوسطاء.
كما أفادت به صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية أن وفدا أمنيا مصريا حمل إلى حكومة الاحتلال الإسرائيلي مقترحا يتناول إطلاق سراح جميع الأسرى الإسرائيليين في غزة، وإطلاق سراح مئات من الأسرى الفلسطينيين، ووقف إطلاق النار لمدة عام.
و تقود مصر وقطر والولايات المتحدة مفاوضات غير مباشرة بين الكيان الصهيوني وحركة حماس، منذ أشهر، من أجل التوصل لاتفاق حول تبادل للأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وفي هذا السياق، هاجم زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد رئيس وزراء حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، مشيرا إلى أنه كان يمكن إبرام صفقة تبادل في ديسمبر الماضي لو لم تشدد حكومة نتنياهو موقفها.
وأكد لبيد أنه لو كان رئيسا للوزراء لرفض شن عملية عسكرية في رفح مقابل إعادة المختطفين.