-

نكت جزائرية مضحكة

نكت جزائرية مضحكة
(اخر تعديل 2024-10-09 13:38:27 )

نكت جزائرية مضحكة

في أحد الأيام، كان هناك شخصان غبيان يسيران في الشارع، بينما كانت مذيعة تسألهما عن رأيهما في الجزائر. سألت الأول: "ما الذي تمثله لك الجزائر؟" فأجاب بتلقائية: "الجزائر... يما!" ثم انتقلت إلى الثاني وسألته: "وأنت، ماذا تعني لك الجزائر؟" فرد قائلاً: "إنها أم السيد الذي كان يتحدث معك، أما أنا فأفضل الحديث عنها."

كان هناك زوجان يجلسان أمام مرآة. قال أحدهما لصديقه: "من هم هؤلاء الذين يقابلوننا؟" فرد صديقه: "سأذهب وأسألهم." لكن صديقه أوقفه قائلاً: "ابقَ هنا، يبدو أن أحدهم قادم."

ذهب أحدهم إلى الطبيب ليزيل مسماراً من قدمه، وعندما أبلغه الطبيب أن العملية ستكلف 2500 دينار، قال له: "دع الأمر كما هو، سأتركه."

استقالت أستاذة مادة العلوم بعد أن سألت أحد التلاميذ: "ما رأيك في الصورة رقم 3 في الصفحة 22؟" فرد عليها الطالب قائلاً: "صورة جميلة جداً!"

سأل أحدهم صديقه كيف تمكن من دخول السينما دون تذكرة، فأجابه: "دخلت من الباب الخلفي، ظنوا أنني خارج."

زار أحدهم طبيباً، وأعطاه الدواء مع تعليمات بأخذه بعد القهوة. وعندما عاد إلى الطبيب يسأله: "ماذا سأفعل إذا كان المسجد بعيداً عن منزلي؟" أجاب الطبيب: "كتب لي الدواء بعد الصلاة!"

ذهب أحدهم ليشتري كبش العيد، وسأل البائع: "هل لديك كبش بثلاثة ملايين؟" فأجابه البائع: "هل ستأكله هنا أم تأخذه في حقيبة؟"

في زمن الكورونا، قرر أحدهم أن يتصرف كما يفعل الإيطاليون، فخرج إلى الشرفة مع دربوكة وبدأ في الطبل والغناء. اتصل الجيران بالشرطة، ظنوا أن هناك عرساً جارياً.

قال المعلم لأحد الطلاب: "ما معنى كلمة سبيل؟" فأجاب الطالب: "طريق." ثم سأل المعلم: "وما معنى كلمة (سلسبيل)؟" فرد الطالب: "طرطريق!"
البراعم الحمراء الحلقة 22

ذهب أحد الأجداد لخطبة ابنه، فسألته أم العروسة: "هل ابنك يدخن؟" فأجابت: "لا، إنه لا يدخن إلا عندما يكون سكران!"

يجلس شخصان أمام المرآة ويتناولان الحشيش. قال أحدهم: "من هم هؤلاء الذين يقابلوننا؟" فرد صديقه: "سأذهب وأسألهم." ولكن صديقه أوقفه قائلاً: "ابقَ هنا، يبدو أن أحدهم قادم."

شخص غبي كان يذهب دائماً إلى القهوة ويطلب القهوة بطريقة غريبة، وفي أحد الأيام قرر أن يتعلم كيف يطلبها بشكل صحيح. بدأ بممارسة الكلمة في الليل، وعندما وصل إلى القهوة صباحاً، قال: "قهوة، أعطني!" ففاجأه القهواجي قائلاً: "أهلاً بك، أخي!"

ذهب أحدهم إلى طبيب نفسي وقال: "أشعر أنني كلب!" فسأله الطبيب: "منذ متى تعاني من هذا؟" فأجاب: "منذ كنت جروًا!"

كان هناك رجل يسأل زوجته: "كيف تصفين ثقتك بي؟" فقالت: "ثقتي فيك مثل ثقتي في قدر الحليب على النار، إذا لم أراقبه سيفيض!"

وأخيراً، قال أحدهم: "لو كان رمضان مثل كأس العالم، يأتي مرة كل 4 سنوات، سيكون رائعاً!"