ما يقال عند الآذان و من يسمعه: اللهم رب هذه الدعوة التامة، والصلاة القائمة، آت محمداً الوسيلة والفضيلة، وابعثه مقامًا محمودًا الذي وعدته إنك لا تخلف الميعاد
أحاديث نبوية عن الأذان
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :”لو يعمل الناس ما في النداء و الصف الأول ،ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لا ستهمو “.
قال صلى الله عليه و سلم :”إذا نودي بالصلاة أدبر الشيطان له ضراط حتى لا يسمع التأذين ،فإذا قضي التأذين ،أقبل، فإذا ثوب بالصلاة ،أدبر، فإذا قضي التثويب، أقبل ،حتى يخطر بين المرء و نفسه ،فيقول :اذكر كذا ،لما لم يذكر ،حتى يظل الرجل مايدري كم صلى “.
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : “لا يسمع مدى صوت المؤذن جن و لا إنس إلا شهد له يوم القيامة “.
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :”إذا سمعتم النداء فقولوا مثل ما يقول المؤذن “.
قال النبي صلى الله عليه و سلم :”إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول ،ثم صلو علي ،فإنه من صلى علي صلاة ؛صلى الله عليه بها عشرا،ثم سلوا الله لي الوسيلة، فإنها منزلة في الجنة لا تنبغي إلا لعبد من عباد الله ،و أرجوا أن أكون أنا هو ،فمن سأل لي الوسيلة، حلت له الشفاعة “.
