بالفيديو.. أوكيدجة يرحّب بفكرة عودته إلى اخبار الجزائر

بالفيديو.. أوكيدجة يرحّب بفكرة عودته إلى اخبار الجزائر

رحب الحارس الدولي الجزائري ألكسندر أوكيدجة بفكرة عودته لحراسة عرين المنتخب الجزائري مستقبلا.

وطرح أحد المناصرين الجزائريين على حارس نادي ميتز سؤالا يتعلق بإمكانية عودته إلى عرين “الخضر”.

وقال أوكيدجة: ” إذا استدعاني المدرب بيتكوفيتش، فسأعود إلى المنتخب الجزائري”.

ومعلوم أن الحارس الأشقر ألكسندر أوكيدجة اعتزل اللعب دوليا لما كان المدرب جمال بلماضي مشرفا على صفوف المنتخب الجزائري.

ومعلوم أن الحارس الأشقر ألكسندر أوكيدجة اعتزل اللعب دوليا لما كان المدرب جمال بلماضي مشرفا على صفوف المنتخب الجزائري.

Quand un supporter algérien croise Alexandre Oukidja, voici ce que lui dit le gardien messin ????????‍♂️ :

« Si Petkovic m appelle, je reviens ! ???????????? »

Wait & See.. ⏳???? pic.twitter.com/11EmShtSLv

— ???????????????????????????????????????????????? ???????????? (@arobasedzair2) June 13, 2024

وكشف حارس نادي ميتز الفرنسي ألكسندر أوكيدجة في وقت سابق سببا مثيرا لاعتزاله اللعب دوليا مع المنتخب الوطني الجزائري.

وقال أوكيدجة إنه شعر بأن جسده لم يعد قادرا على اللعب مع ناديه ماتز الفرنسي، والمشاركة مع كتيبة “محاربي الصحراء”.

وأضاف أن السفر للعب المباريات في القارة الإفريقية أمر صعب جدا، مضيفا أنه كان يخشى التعرض لإصابة خطيرة تبعده عن الملاعب لفترة أو تنهي مشواره الكوري مبكرا.

ونشر حارس “محارب الصحراء” في وقت سابق مقطع فيديو عبر صفحة الاتحادية الجزائرية لكرة القدم على موقعها الرسمي، أعلن فيه قرار الاعتزال دوليا مؤكدا أنه بذل كل جهده خلال كل التربصات والمباريات التي خاضها مع “الخضر”.

ويملك الحارس ألكسندر أوكيدجة في رصيده الدولي، 06 مباريات رفقة منتخب بلده الجزائر، فضلا عن كونه واحدا من المجموعة التي توجت بلقب كأس أمم إفريقيا “كان” مصر 2019.

ومعلوم أن الناخب الوطني جمال بلماضي، لم يمنح الفرصة للحارس أوكيدجة، مفضلا الحارسين مبولحي وماندريا عليه.

ويطالب الجمهور الرياضي الجزائري بعودة أوكيدجة إلى صفوف الخضر، خاصة في ظل المستوى الباهت الذي ظهر به مواطنه الحارس ماندريا مؤخرا.

واستقبلت شباك ماندريا 8 أهداف كاملة خلال الأربع مباريات الأخيرة، والتي يتحمل مسؤوليتها معظمها خاصة هدف الفوز الذي سجله منتخب غينيا في شباكه.