-

نكت مغربية تضرب على وتر الضحك

(اخر تعديل 2024-09-25 16:02:08 )

نكت مغربية مضحكة

كان هناك اثنان يعملان في حانوت، واحد عروبي والآخر شلح. كانا يعملان معًا بشكل دائم. في يوم من الأيام، اندلعت النيران في الحانوت، فبدأ العروبي يجذب بيده ويصرخ باكيًا. بينما كان الشلح ساكتًا، اقتربا منه ليجدا أنه قد توفي! يبدو أنه مات من الفزع بسبب الحريق!

سأل المعلم أحد الطلاب: "ماذا تحلم؟" فأجاب الطالب: "أحلم أن أحصل على 10000 درهم في الشهر مثل والدي." فسأله المعلم: "لماذا والدك يحصل على هذا المبلغ؟" فأجابه الطالب: "لا، هو أيضًا يحلم فقط!"

ذات مرة، كانت فتاة تسير في الطريق، فاقترب منها شاب وأعجب بها. قال لها: "أعطني رقم هاتفك." ظنت الفتاة أنه لص، فرمت له هاتفها وهربت!

يقال إن أحد المعلمين رسم ضفدعة على السبورة وسأل طلابه: "ما هذه؟" فنهض أحد الطلاب الكسالى ليجيب، فقال: "هذه جرانة!" فقال المعلم: "لا، هذه ضفدعة." وعاد الطالب إلى مكانه قائلاً: "العجب يظهر من البعد كأنه جرانة!"

أحد المجانين في مستشفى المجانين أعطاهم كل واحد منهم حافلة. في أحد الأيام، كان أحدهم يتقلب داخل الحافلة. وعندما ذهب الأطباء لرؤيته، سألهم: "كيف يمكن أن أتقلب في الحافلة؟" فقالوا له: "أنت تتقلب، هل هي حافلة أم حافلة أخرى؟" وفي مستشفى المجانين، أخرجوا المرضى إلى الساحة ليشاهدوا من الذي استعاد عقله.

وقف أحد اللصوص أمام القاضي في المحكمة، فسأله القاضي: "لماذا سرقت هاتف هذه الفتاة المسكينة؟" أجاب اللص: "ليست أنا، بل يدي الخبيثة." ابتسم القاضي وقال: "إذن سأحكم على يدك القذرة بسنتين في السجن." نزع اللص يده البلاستيكية ووضعها على الطاولة قائلاً: "يحيى العدل!"

كان أحدهم لا يعرف كيف يقيم الأشياء، فذهب إلى الطبيب وسأله عن حالته. أعطاه الطبيب أربعة أدوية، وقال له: "اشرب هذا." لكن عندما أراد أن يشرح له كيف يستخدمها، كان عليه أن يصفق. وعندما أراد أن يعود، كان عليه أن يصفر. ذهب الرجل فرحان إلى منزله، وعندما وصل إلى الباب، شرب الدواء الثاني ليتأكد. قال لزوجته: "أحضري لي نفسك، فأنا سأعالجك!" وعندما رأته مراته، صدمت من تصرفاته الغريبة.

هذا واحد من بركان حصل على دكتوراه في علم الحيوان، لكن أساتذته كانوا يشككون فيه، فقالوا له: "قم بعمل تجربة لنا."

قال أحدهم: "سكت سكت، نحن عمارة من ثلاثة طوابق!" وضرب بيده على الطاولة. وفي تلك الأثناء، قال الشخص الذي تحت: "انزل يا صديقي، انظر من يطرق الباب!"

كان هناك ثلاثة أصدقاء يبحثون عن براندي، ولم يجدوا شيئًا. أرسلوا واحدًا منهم ليبحث عنهم، وعندما تعب، عاد إليهم وقال: "لقد بحثت عن البراندي، هل لديكم أي شيء؟" فقالوا له: "انتظر، لقد أرسلنا واحدًا ليجلبه!"

ذهب أحدهم إلى الطبيب، فقال له: "أشعر بالمرض." فأجابه الطبيب: "عليك أن تذهب إلى المنزل!"

كان هناك رجل يتحدث مع امرأة، فقال: "أنتِ جميلة." فقالت: "أنتَ مغرور!"
فعل ماضي الحلقة 9

قال أحدهم: "إذا ولد ابني ذكرًا، سنسميه مبروك ، وإذا كانت أنثى، سنسميها مبروكة ." وعندما أنجبت زوجته، جاء الطبيب ليهنئه، لكنه لم يعبر عن فرحه.

كان هناك طالبان تأخرا عن المدرسة، فسألهما المعلم: "لماذا تأخرتما؟" فقال أحدهم: "لقد فقدت 10 دراهم." فرد الآخر: "وأنت؟" قال: "كنت أضع قدمي عليها!"

ذهب أحد المشجعين لمشاهدة مباراة، وبدأت المباراة بعد 40 دقيقة دون أن يسجل أحد أي هدف. ذهب ليشرب، وعندما عاد، لم ير شيئًا. وعندما أعيدت الكرة، سقطت في الشباك!

كان هناك ثلاثة من المدمنين على الكحول، وركبوا سيارة الأجرة. وعندما وصلوا إلى وجهتهم، أعطاهم السائق الفاتورة. فقال الأول: "هذا هو السعر." ورد الثاني: "شكرًا." لكن الثالث جمع النقود مع السائق، فقال له: "في المرة القادمة، احترم السرعة، كنت ستموتنا!"

هذا واحد المعلم كان يسير في الطريق، فالتقى بثلاثة من طلابه. سألهم: "ماذا تفعلون بعد المدرسة؟" فقال الأول: "أعود إلى المنزل وأذهب إلى العربي، صاحب الزطلة." فقال الثاني: "ألعب كرة القدم وأذهب إلى العربي." فقال الثالث: "أذهب مباشرة إلى المنزل." المعلم فرح بهم، ولكن الطلاب كانوا يتحدثون عن العربي صاحب الزطلة.

كان هناك سائق تاكسي، وعندما رأى امرأة، قال لها: "إلى أين تذهبين، أيتها السيدة؟" فقالت: "إلى السوق." فقال: "اذهبي ولا تتأخري."

هذا واحد من المجانين كانت رجله اليمنى قصيرة، وبدأ يتبع فتاة في الطريق، وهو يمشي بالرجل اليمنى على الرصيف واليسرى لأسفل. وعندما انتهى الرصيف، لم يعرف ماذا يفعل. فقال لها: "أنتِ الهيب هوب!"

كان هناك شخص دخل مطعمًا، فوجد شخصًا يأكل دجاجة. فذهب ليقعد بجواره وطلب طبق عدس. بدأ يأكل منه دون أن يقول "بسم الله"، فقال له الآخر: "قل بسم الله، وإلا سيأكل معك الشيطان." فرد عليه: "هل الشيطان أحمق ليأكل العدس؟"

قال أحد المعلمين: "رسمتُ للطلاب تراكتور، وسألتهم: ما اسم هذا؟" فقال أحدهم: "تر تر تر تر!" فردت المعلمة: "أنا سؤالك عن اسمها وليس عن صوتها!"

هذه دجاجة ذهب إليها ثعلب، وعندما أخبرت زوجها بذلك، قال: "سأذهب وأعلمه درسًا." وعندما عاد، قال لها: "لقد خذلت ريشك!" فردت: "أخذت الجاكيت وهرب!"

قال أحدهم: "أريد أن أذهب إلى فرنسا!" فركب الطائرة. وعندما جلس، جاءت المضيفة وسألت: "هل تريد أن تأكل؟" فقال: "لا أكل شيء، أريد أن أبيع البيض!"

استفاق أحدهم في الصباح الباكر وذهب لفتح متجره، وعندما فتحه وجد أنه قد سُرق. فأغلق المتجر وعاد للنوم، وقال: "اللهم اجعل هذه الحلم على خير!"

كان هناك رجل يركض في عمارة عالية، وعندما جاء إلى الطابق الأخير، سأله صاحب المتجر: "ماذا تريد؟" فقال: "أريد أن أخبرك بشيء مهم!" فرد عليه: "قلها الآن!" فقال: "نزل عندي وسأخبرك!" وعندما نزل، قال له: "أريد صدقة!"

ركبت امرأة سيارة الأجرة، وبدأت كل مرة تشكو الزجاج. فقال السائق: "إذا كنتِ تشكين، اركضي قبل أن تمطر!"

رأى والد إدريس البصري ابنه يلعب الجولف في فرنسا، فقال له: "أين أنت يا إدريس؟ عُد إلى العمل مرة أخرى!"

كانت هناك امرأة تشك في زوجها، وفي يوم من الأيام، وجدت شعرة شهباء. فقالت له: "من هي هذه الشهباء التي كنت معها؟" وفي يوم آخر، وجدت شعرة مجعدة، فقالت: "من هي تلك المجعدة؟" وفي يوم آخر، لم تجد شيئًا، فقالت: "من هي تلك المرأة؟"

كان هناك عروبي يريد أن يزوج ابنه، لكن الابن لم يكن مهتمًا. فقال الأب: "عليك أن تتزوج، وإلا سأطلق عليك البهائم!"

أوقف أحدهم سيارته ووجدها محطمة. فقالت له: "ما اسمك؟" فقال: "غزلان." فقال: "زيدي عيني في!"

شخص بخيل اشترى جرائد، فسُرقت منه. وعندما رآها، قال: "اذهب وتصدق على والديك!"

كان هناك مستشفى للأمراض العقلية، وعندما جاء الطبيب في الصباح، كان هناك مجنون في غرفة مضروبين. فقال لهم: "ماذا تفعلون هنا؟" فرد أحدهم: "نحن في عمارة من ثلاثة طوابق!"

هذا واحد أراد الانتحار، فذهب إلى مقهى في إسبانيا، وكان ينوي ذلك، لكنهم أعطوه المال وطلبوا منه عدم الانتحار. وعندما أراد فعل ذلك في المغرب، قال له واحد: "اهبط لنرى كيف يفعل!"

كان هناك سكران، وفجأة ظهر فأر. بدأ يصرخ في الشارع. فقالت له امرأة: "دعني أتصل بزوجك!" فرد: "اتصل بجحش!"

هذا واحد ذهب ليصوّر بين حمير، وأرسل الصورة لصديقته، وكتب في الأسفل: "أنا في الوسط!"

قال أحد الغبِيَاء: "يا رب، أريد أن أضع يدي في جيبي، وأجد 20 درهم." وعندما قلب جيبه، رأى أنه مثقوب، فقال: "أبحث عن شيء سقط!"

كان هناك زوجان، وكان لديهم طفلة بشعر واحد، فسماها "محيرقة".

قالت امرأة لزوجها: "اليوم عيد ميلادي، أريد هدية تجعل قلبي يشتعل." ذهب الزوج للعمل، وفي المساء أعطاها علبة. وعندما فتحتها، وجدت بطارية سيارة!

هناك ثلاث نساء يتحدثن عن أزواجهن. فقالت الأولى: "زوجي يغلق الباب بالمفتاح، وعندما يعود، يكسر الباب." وقالت الثانية: "زوجي دائمًا ينسى اسمي." أما الثالثة فقالت: "زوجي يخرج وعندما يعود، يسألني: أين رأيتك، أيتها المرأة؟"

قال شخصان كانا يتجهان من الكازينو سكرانين، وذهبوا للتمشي على الشاطئ، ورأوا شخصًا يقوم بتمارين الضغط. فسأل الأول الثاني: "ماذا يفعل هذا؟" فقال الثاني: "يبدو أنه يسحب زوجته!"

ذهب أحد المدمنين لزيارة صديقه في الإنعاش، وفجأة صرخ الياباني: "تشين يون تشاااااااان!" ومات! استغرب المدمن وذهب للسفارة ليسأل عن معنى كلام صديقه، معتقدًا أنه وصيته الأخيرة. فقالوا له: "يعني: ارفع قدميك عن كيس الأوكسجين!"

سأل المعلم أحد الطلاب: "كيف نبرد الحليب؟" فأجاب الطالب: "نضع البقرة في الثلاجة!"

كان هناك فأر ينام على شجرة، وعندما استيقظ، وجد نفسه محاطًا بالحيوانات في الغابة، فقال: "أولاد الحرام، أعلنوا الحرب علي!"

دخل لص إلى بيت، لكن صاحب البيت كانت سيدة ضخمة، فجلست عليه وصرخت: "مصطفى!!!" عيطت للشرطة، فقال اللص: "أسرع، أخي مصطفى!"

كان هناك حارس عام مسافر في حافلة، فنام وعندما استيقظ، وجد الكمساري أمامه يقول: "أرى الورقة!" فقال الحارس: "اذهب وأحضر والدك!"

كانت امرأة تسأل زوجها من الحمام: "ماذا حدث؟" فرد الزوج: "لا شيء، فقط القميص سقط." فقالت: "لكن ما سمعته كان ثقيلًا!" فقال: "نعم، لأنني كنت في القميص!"

كان هناك رجل وزوجته، وكانت زوجته تضربه بالعصا. وفي يوم من الأيام، ذهب ليرى صديقه، لكنه لم يضربه أمامه. وعندما جاء صديقه، بدأ يصرخ عليها، فأتيت النساء وشاركن في المعركة. فقال له صديقه: "أنت محظوظ، لأنها تبكي، أما أنا، فتقول لي: اسكت وقطع الحس!"