الاستخارة هي من السنن المؤكدة التي يُستحب للمسلم أن يلجأ إليها عندما يواجه قرارًا مهمًا أو أمرًا يحتاج إلى توجيه. قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم: «إذا هم أحدكم بالأمر فليصلي ركعتين من غير الفريضة ثم ليقل: اللهم إني استخيرك بعلمك وأستقدرك بقدرتك وأسألك من فضلك، فإنك تقدر ولا اقدر وتعلم ولا اعلم وانت علام الغيوب...». في هذا المقال، سنستعرض الخطوات الصحيحة لأداء صلاة الاستخارة والدعاء الذي يُقال بعدها.
“اللهم إن كنت تعلم أن خطبتي لفلان (ة) خير لي في ديني ودنياي وعاقبة أمري فيسره لي، وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري، فأصرفه عني واصرفني عنه، وقدر لي الخير حيث كان ثم ارضني به.”
من المهم أن نعلم أن الرؤيا في المنام بعد الاستخارة ليست شرطًا لرد الاستخارة، ويجوز للمستخير إعادة صلاة الاستخارة إذا لم يتبين له شيء.
اللهم إني أستخيرك بعلمك وأستقدرك بقدرتك وأسألك من فضلك العظيم، فإنك تقدر ولا اقدر وتعلم ولا اعلم وأنت علام الغيوب. اللهم إن كنت تعلم أن زواجي من (اسم من تريد الزواج منها) خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري، فاقدره لي ويسره لي ثم بارك لي فيه، وإن كنت تعلم أن زواجي من (اسم من تريد الزواج منها) شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري، فاصرفه عني واصرفني عنه، وقدر لي الخير حيث كان ثم ارضني به.
اللهم يا حنان يا منان، أسألك أن ترزقني زوجًا صالحًا يعينني في ديني ودنياي، إنك على كل شيء قدير. اللهم اغفر لي، واحصن فرجي، وطهر قلبي، واحفظني من الوقوع في الحرام، وارزقني بالزوج الذي هو خير لي وأنا خير له.
اللهم إني أستخيرك بعلمك وأستقدرك بقدرتك وأسألك من فضلك العظيم، فإنك تقدر ولا اقدر وتعلم ولا اعلم وأنت علام الغيوب. اللهم إن كنت تعلم أن هذا العمل خير لي في عاجل أمري وآجله، وفي ديني ومعاشي وعاقبة أمري، فاقدره لي ويسره لي ثم بارك لي فيه، وإن كنت تعلم أنه شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فاصرفني عنه، واقدر لي الخير حيث كان ثم ارضني به.
هذه المدينة ستلاحقك مدبلج الحلقة 55
اللهم إني أستخيرك بعلمك وأستقدرك بقدرتك وأسألك من فضلك العظيم، فإنك تقدر ولا اقدر وتعلم ولا اعلم وأنت علام الغيوب. اللهم إن كنت تعلم في هذا الأمر خيرًا لي في عاجل أمري وآجله، وفي ديني ومعاشي وعاقبة أمري، فاقدره لي ويسره لي ثم بارك لي فيه، وإن كنت تعلم أنه شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فاصرفني عنه، واقدر لي الخير حيث كان ثم ارضني به.
اللهم إنني أستخيرك بعلمك وأستقدرك بقدرتك وأسألك من فضلك العظيم، فإنك تقدر ولا اقدر وتعلم ولا اعلم وأنت علام الغيوب. اللهم إن كنت تعلم أن هذا الطلاق خير لي في عاجل أمري وآجله، وفي ديني ومعاشي وعاقبة أمري، فاقدره لي ويسره لي ثم بارك لي فيه، وإن كنت تعلم أنه شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فاصرفني عنه، واقدر لي الخير حيث كان ثم ارضني به.