بعد الحملة “الشنيعة” ضدها.. البطلة خليف تتصدر
تصدرت البلطة الأولمبية الجزائرية إيمان خليف واجهات أكبر وسائل الإعلام الغربية، بعد انتزاعها الميدالية الذهبية في منافسات الألعاب الأولمبية باريس 2024.
وبعد أن شاركت غالبيتها في الحملة “الدنيئة” ضد ابنة الجزائر، أجمعت وسائل الإعلام الغربية تلك، على أن إيمان خليف توجت بالميدالية الذهبية عن جدارة واستحقاق.
وركزت تلك المصادر في عناوينها ومقالاتها، على أن المتوجة بالذهب الأولمبي، غي أثنى جزائرية عجز جزت جميع منافساتها على إخراجها من حلية الملاكمة في أولمبياد باريس 2024.
🇩🇿🥇 الملاكمة الجزائرية إيمان خليف تحرز ذهبية وزن 66 كلغ#الألعاب_الأولمبية | #باريس2024#Paris2024 | #OlympicGamespic.twitter.com/UWWtsxea9R
— beIN SPORTS (@beINSPORTS) August 9, 2024
وكانت صحيفة “نيويورك تايمرز” و”واشنطن بوست”، من بين أكبر وسائل الإعلام الأمريكية التي تطرقت لفوز الملاكمة إيمان خليف على منافستها الصينية يانغ لو في النهائي.
وسارت أكبر وسائل الإعلام البريطانية على نهج نظيرتها الأمريكية، حيث تطرقت صحيفة “تيغراف” وشبكة “سي أن أن” و”سكاي نيوز”، للإنجاز التاريخي الذي حققته بطلة الجزائر في الألعاب الأولمبية بفرنسا.
كما أخذت إيمان خليف نصيبها من التغطية الإعلامية، في صحيفة “ليكيب” الفرنسية الشهيرة، وفي صحيفة “ماركا” أحد أبرز وسائل الإعلام الإسبانية.
المسيطرة 😎🥇🇩🇿
✍️🗞📰 all the world pic.twitter.com/oI9PmhMsFz
— _ALGFOOT✍️ (@ALGFOOT_) August 10, 2024
وكانت ابنة ولاية تيارت قد ردت بقوة على حلية الملاكمة في العاصمة الفرنسية باريس، على الحملة “الدنيئة” التي طالتها، وحاولت أطراف “حاقدة” أن تقف في طريقها إلى المجد الأولمبي.
وانتزعت إيمان خليف، سهرة الجمعة 09 أوت الحالي، الميدالية الذهبية على حساب منافستها بطلة العالم الصينية يانغ لو، في نهائي الملاكمة سيدات لوزن 66 كلغ، ضمن تظاهرة “أم الألعاب” لسنة 2024 بفرنسا.